قال أحد الدعاة :
كنت أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته: هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز .
فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
قال : النار طبعاً ..
فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
فقال: إلى النّار طبعاً
فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار !
وذكرت له حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار
فقلت : لاحظ الفرق بينكم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يسعى لهداية الناس وإنقاذهم من النار
أنتم في واد والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في واد !!!
هذ والله أعلم
وفي روايات آخرى نقرأ :
عن بن أبي ليلى أن قيس بن سعد وسهل بن حنيف كانا بالقادسية ، فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهمــــــــــــــــــــــــا :إنها من أهل الأرض .. ( أي جنازة غير مسلم من أهل تلك الأرض ) .. فقالا : إن رسول الله صل الله عليه وسلم مرت به جنازة فقام ، فقيل : إنه يهودي . فقال : "أليست نفسا "....صدق رسول الله صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ...
ربما حصل نفس الموقف مع الشيخ الشعراوي وغيره المهم الغاية من الحديث ، وحتى لا ننسب القول لأحد سوف أعدل وسأكتفي بالحديث ، تركت سبب عرضه فقط للأمانه
آااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبي يا رسول الله ليتك بيننا الأن يا حبيبي ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال البخاري في صحيحه:
((باب من قام لجنازة يهودي)) ثم قال:
(1311) حدثنا معاذ بن فضالة ، حدثنا هشام ، عن يحيى ، عن عبيد الله بن مقسم عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال:
" مَرَّ بِنَا جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُمْنَا بِهِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، قَالَ: إِذَا رَأَيْتُمُ الجِنَازَةَ، فَقُومُوا "
ورواه مسلم في صحيحه [2181] من طريق ابن علية عن هشام الدستوائي ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن عبيد الله بن مقسم ، عن جابر بن عبد الله ، قال:
"مَرَّتْ جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقُمْنَا مَعَهُ فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهَا يَهُودِيَّةٌ، فَقَالَ: إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ، فَإِذَا رَأَيْتُمُ الْجَنَازَةَ فَقُومُوا"
وقال مسلم ايضا:
((وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا ابن جريج ، أخبرني أبو الزبير ، أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَنَازَةٍ مَرَّتْ بِهِ حَتَّى تَوَارَتْ.
وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، قال : أخبرني أبو الزبير ، أيضا أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ لِجَنَازَةِ يَهُودِيٍّ حَتَّى تَوَارَتْ.))
وقال البخاري في صحيحه:
(1312) حدثنا آدم ، حدثنا شعبة ، حدثنا عمرو بن مرة قال : سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى قال:
((كَانَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ، وَقَيْسُ بْنُ سَعْدٍ قَاعِدَيْنِ بِالقَادِسِيَّةِ، فَمَرُّوا عَلَيْهِمَا بِجَنَازَةٍ، فَقَامَا، فَقِيلَ لَهُمَا إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ أَيْ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ، فَقَالاَ: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" ))
قال البخاري: ((وقال أبو حمزة ، عن الأعمش عن عمرو ، عن ابن أبي ليلى قال : كنت مع قيس وسهل -رضي الله عنهما- فقالا: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وقال زكريا ، عن الشعبي ، عن ابن أبي ليلى "كَانَ أَبُو مَسْعُودٍ، وَقَيْسٌ: يَقُومَانِ لِلْجَنَازَةِ"))
ورواه مسلم في صحيحه قال:
((حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا غندر ، عن شعبة (ح) وحدثنا محمد بن المثنى ، وابن بشار ، قالا : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن ابن أبي ليلى ، أن قيس بن سعد ، وسهل بن حنيف ، كانا بالقادسية فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهما : "إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ، فَقَالَا: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جَنَازَةٌ، فَقَامَ فَقِيلَ: إِنَّهُ يَهُودِيٌّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" .
وحدثنيه القاسم بن زكريا ، حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن شيبان ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، بهذا الإسناد ، وفيه فقالا : "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ عَلَيْنَا جَنَازَةٌ" ))
كنت أناقش أحد الشباب المتشددين فسألته: هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز .
فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
قال : النار طبعاً ..
فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
فقال: إلى النّار طبعاً
فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار !
وذكرت له حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار
فقلت : لاحظ الفرق بينكم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يسعى لهداية الناس وإنقاذهم من النار
أنتم في واد والحبيب محمد صلى الله عليه وسلم في واد !!!
هذ والله أعلم
وفي روايات آخرى نقرأ :
عن بن أبي ليلى أن قيس بن سعد وسهل بن حنيف كانا بالقادسية ، فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهمــــــــــــــــــــــــا :إنها من أهل الأرض .. ( أي جنازة غير مسلم من أهل تلك الأرض ) .. فقالا : إن رسول الله صل الله عليه وسلم مرت به جنازة فقام ، فقيل : إنه يهودي . فقال : "أليست نفسا "....صدق رسول الله صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ...
ربما حصل نفس الموقف مع الشيخ الشعراوي وغيره المهم الغاية من الحديث ، وحتى لا ننسب القول لأحد سوف أعدل وسأكتفي بالحديث ، تركت سبب عرضه فقط للأمانه
آااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبي يا رسول الله ليتك بيننا الأن يا حبيبي ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال البخاري في صحيحه:
((باب من قام لجنازة يهودي)) ثم قال:
(1311) حدثنا معاذ بن فضالة ، حدثنا هشام ، عن يحيى ، عن عبيد الله بن مقسم عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال:
" مَرَّ بِنَا جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُمْنَا بِهِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، قَالَ: إِذَا رَأَيْتُمُ الجِنَازَةَ، فَقُومُوا "
ورواه مسلم في صحيحه [2181] من طريق ابن علية عن هشام الدستوائي ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن عبيد الله بن مقسم ، عن جابر بن عبد الله ، قال:
"مَرَّتْ جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقُمْنَا مَعَهُ فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهَا يَهُودِيَّةٌ، فَقَالَ: إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ، فَإِذَا رَأَيْتُمُ الْجَنَازَةَ فَقُومُوا"
وقال مسلم ايضا:
((وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا ابن جريج ، أخبرني أبو الزبير ، أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَنَازَةٍ مَرَّتْ بِهِ حَتَّى تَوَارَتْ.
وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، قال : أخبرني أبو الزبير ، أيضا أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ لِجَنَازَةِ يَهُودِيٍّ حَتَّى تَوَارَتْ.))
وقال البخاري في صحيحه:
(1312) حدثنا آدم ، حدثنا شعبة ، حدثنا عمرو بن مرة قال : سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى قال:
((كَانَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ، وَقَيْسُ بْنُ سَعْدٍ قَاعِدَيْنِ بِالقَادِسِيَّةِ، فَمَرُّوا عَلَيْهِمَا بِجَنَازَةٍ، فَقَامَا، فَقِيلَ لَهُمَا إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ أَيْ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ، فَقَالاَ: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" ))
قال البخاري: ((وقال أبو حمزة ، عن الأعمش عن عمرو ، عن ابن أبي ليلى قال : كنت مع قيس وسهل -رضي الله عنهما- فقالا: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وقال زكريا ، عن الشعبي ، عن ابن أبي ليلى "كَانَ أَبُو مَسْعُودٍ، وَقَيْسٌ: يَقُومَانِ لِلْجَنَازَةِ"))
ورواه مسلم في صحيحه قال:
((حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا غندر ، عن شعبة (ح) وحدثنا محمد بن المثنى ، وابن بشار ، قالا : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن ابن أبي ليلى ، أن قيس بن سعد ، وسهل بن حنيف ، كانا بالقادسية فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهما : "إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ، فَقَالَا: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جَنَازَةٌ، فَقَامَ فَقِيلَ: إِنَّهُ يَهُودِيٌّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" .
وحدثنيه القاسم بن زكريا ، حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن شيبان ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، بهذا الإسناد ، وفيه فقالا : "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ عَلَيْنَا جَنَازَةٌ" ))
هناك 5 تعليقات:
ما صحة حديث أن رسول صلى الله عليه وسلم أخذ يبكي لما مرّت جنازة يهودي, فقالوا: ما يبكيك يا رسول الله؟ قال: نفس أفلتت منّي إلى النار؟ حيث إنه حديث منشور على الإنترنت في قصة مكتوبة عن الشيخ محمد حسان, في قصة حوار الشيخ محمد حسان مع شاب متشدد, ولم أجد له فيديو أو صوتيات توثق القصة. جزاكم الله عنا خيرًا, ونفع بكم الإسلام والمسلمين.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نقف على هذا الحديث فيما اطلعنا عليه من كتب السنة.
وقد جاء في البخاري من حديث عبد الرحمن بن أبي ليلى قَالَ كَانَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ وَقَيْسُ بْنُ سَعْدٍ قَاعِدَيْنِ بِالْقَادِسِيَّةِ, فَمَرُّوا عَلَيْهِمَا بِجَنَازَةٍ, فَقَامَا, فَقِيلَ لَهُمَا: إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ - أَيْ: مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ - فَقَالَا: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ, فَقَامَ, فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ, فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا.
وروى الإمام البخاري - رحمه الله - في صحيحه أيضًا من حديث أَنَسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - قَالَ: كَانَ غُلَامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرِضَ, فَأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَعُودُهُ, فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ, فَقَالَ لَهُ: أَسْلِمْ, فَنَظَرَ إِلَى أَبِيهِ - وَهُوَ عِنْدَهُ - فَقَالَ لَهُ: أَطِعْ أَبَا الْقَاسِمِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَسْلَمَ, فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنْقَذَهُ مِنْ النَّارِ.
والله أعلم.
----------------
source:
----------------
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=196839
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الكريم أسعدني والله تعليقك أخي هذا ما قرأته للشيخ الشعراوي وفي كتاب أخر إسمه ألف قصه وقصة وقد جاء فيه تحديدا وهو ما يهمنا بخصوص الحديث وصحته وليس تنوع المناقشات عليه والأمثله :
عن بن أبي ليلى أن قيس بن سعد وسهل بن حنيف كانا بالقادسية ، فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهمــــــــــــــــــــــــا :إنها من أهل الأرض .. ( أي جنازة غير مسلم من أهل تلك الأرض ) .. فقالا : إن رسول الله صل الله عليه وسلم مرت به جنازة فقام ، فقيل : إنه يهودي . فقال : "أليست نفسا "....صدق رسول الله صل الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم ...
ربما حصل نفس الموقف مع الشيخ الشعراوي وغيره المهم الغاية من الحديث ، وحتى لا ننسب القول لأحد سوف أعدل وسأكتفي بالحديث ، تركت سبب عرضه فقط للأمانه
آااااااااااااااااااااااااااه يا حبيبي يا رسول الله ليتك بيننا الأن يا حبيبي ، اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
هذا وقد سبق نشر ذلك هنا
http://hayatnadia.blogspot.com/2014/11/blog-post_222.html
وأعذرني يا أخي لأنى لست إلا قارئ يحاول أن يرسل رساله خير للعالمين وينفع غيره بما نفعه الله به ، أسأل الله لى ولكم صلاح الأحوال والهدايه وأن يرزقنا الله جميعا عفوه ورضاه ...\رحمه الله ورأفته بعباده الضعفاء ..
فمن نحن لنحاسب ومن نحن لنكفر هذا وذاك
لقد جاء الله بالحبيب سيد الخلق أجمعين رحمة للعالمين ، الصادق الذي بطلته تشرح الصدور
اللهم إهدنا جميعا يارب العالمين
وإليك أخي أيضا بعض الأمور التي قرأتها :
قال البخاري في صحيحه:
((باب من قام لجنازة يهودي)) ثم قال:
(1311) حدثنا معاذ بن فضالة ، حدثنا هشام ، عن يحيى ، عن عبيد الله بن مقسم عن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- قال:
" مَرَّ بِنَا جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُمْنَا بِهِ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، قَالَ: إِذَا رَأَيْتُمُ الجِنَازَةَ، فَقُومُوا "
ورواه مسلم في صحيحه [2181] من طريق ابن علية عن هشام الدستوائي ، عن يحيى بن أبي كثير ، عن عبيد الله بن مقسم ، عن جابر بن عبد الله ، قال:
"مَرَّتْ جَنَازَةٌ، فَقَامَ لَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقُمْنَا مَعَهُ فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّهَا يَهُودِيَّةٌ، فَقَالَ: إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ، فَإِذَا رَأَيْتُمُ الْجَنَازَةَ فَقُومُوا"
وقال مسلم ايضا:
((وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، أخبرنا ابن جريج ، أخبرني أبو الزبير ، أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِجَنَازَةٍ مَرَّتْ بِهِ حَتَّى تَوَارَتْ.
وحدثني محمد بن رافع ، حدثنا عبد الرزاق ، عن ابن جريج ، قال : أخبرني أبو الزبير ، أيضا أنه سمع جابرا ، يقول : قَامَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابُهُ لِجَنَازَةِ يَهُودِيٍّ حَتَّى تَوَارَتْ.))
وقال البخاري في صحيحه:
(1312) حدثنا آدم ، حدثنا شعبة ، حدثنا عمرو بن مرة قال : سمعت عبد الرحمن بن أبي ليلى قال:
((كَانَ سَهْلُ بْنُ حُنَيْفٍ، وَقَيْسُ بْنُ سَعْدٍ قَاعِدَيْنِ بِالقَادِسِيَّةِ، فَمَرُّوا عَلَيْهِمَا بِجَنَازَةٍ، فَقَامَا، فَقِيلَ لَهُمَا إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ أَيْ مِنْ أَهْلِ الذِّمَّةِ، فَقَالاَ: إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جِنَازَةٌ فَقَامَ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا جِنَازَةُ يَهُودِيٍّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" ))
قال البخاري: ((وقال أبو حمزة ، عن الأعمش عن عمرو ، عن ابن أبي ليلى قال : كنت مع قيس وسهل -رضي الله عنهما- فقالا: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وقال زكريا ، عن الشعبي ، عن ابن أبي ليلى "كَانَ أَبُو مَسْعُودٍ، وَقَيْسٌ: يَقُومَانِ لِلْجَنَازَةِ"))
ورواه مسلم في صحيحه قال:
((حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا غندر ، عن شعبة (ح) وحدثنا محمد بن المثنى ، وابن بشار ، قالا : حدثنا محمد بن جعفر ، حدثنا شعبة ، عن عمرو بن مرة ، عن ابن أبي ليلى ، أن قيس بن سعد ، وسهل بن حنيف ، كانا بالقادسية فمرت بهما جنازة فقاما ، فقيل لهما : "إِنَّهَا مِنْ أَهْلِ الْأَرْضِ، فَقَالَا: إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّتْ بِهِ جَنَازَةٌ، فَقَامَ فَقِيلَ: إِنَّهُ يَهُودِيٌّ، فَقَالَ: أَلَيْسَتْ نَفْسًا" .
وحدثنيه القاسم بن زكريا ، حدثنا عبيد الله بن موسى ، عن شيبان ، عن الأعمش ، عن عمرو بن مرة ، بهذا الإسناد ، وفيه فقالا : "كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَمَرَّتْ عَلَيْنَا جَنَازَةٌ" ))
موقع أخر للأحاديث :
http://islamport.com/d/1/alb/1/81/661.html
إرسال تعليق