كلمات نقولها لكننا نتألم حين تنطقها ألسنتنا

مجرد كلمات نقولها لكن دعنى أقولها حتى وإن كنت لا تريدها

الجمعة، 24 يناير 2014

موتوووووووووووووا بغيظكم

تترصد مصرنا الحبيبة بلاد وعباد وجماعات إرهابية .........
يترصدها الخسيس واللئيم ليفتك بها وينهش في شعبها وأرضها ويسلب خيراتها ، وينتزع برائتها ليهدم حقيقة كونها مصر .......
مصر التي أبت أن تكون مكسورة ، مصر التي أبت أن تنحني ، وينحني من بعدها العرب ...... تحملت الكثير ، وستتحمل الكثير حتى لا ينهش فيها الخونه والقتله تجارالدين والدم .........
لن نسمح بأن تنحني مصر كلنا فداها ، كبيرنا وصغيرنا ، أرواحنا وأجسادنا فداكي يا مصر ......
وليعلم كل خائن من العرب خان العرب
 أن الله لن يمهل حقنا وحق كل مظلوم
و أقول لقطر حكومة وليس شعب أقول كما تدين تدان ، وكما تفعلوا بإخوانكم العرب سيرد لكم وهذا ما لم نكن نتمناه .... لكنه حق الله والله لن يظلم أحدا ... ونحن ننتظر حكمه وقضاءه على الظالمين  ....
قطر أمركم واضح فأنتم تحتضنوا الخونه والقتلة ، تحتضنوا تجار الدين و الدم بكل خسه وبجاحة ، وتدنسون بغبائكم كرامتنا وكرامة الإسلام ، تنحنوا من أجل الجاه والملك والملك لله ...........
تنسون أن هناك شعوب هي صاحبة القرار ، تنسون أن هناك من الشرفاء من يعرفوا حقيقة كونكم قادة مختلين ، خونه ، تغريكم الدنيا لدرجة تنسوا فيها أنكم تحت التراب ستدفنون ....
مصر قويه بإذن الله .........
وكما كانت ستحمل راية الإسلام دوما وستحمي كلمته على أرضها
نعم فالأرض التى خطى عليها الأنبياء والرسل لن يدنسها قله من الخونه يسوقوا ويستغلوا ضعاف النفوس ، من باعوا أنفسهم لشياطين الإنس من الحكام القطريين وإسرائيل التى حان أجلها  ، وأمريكا التي تاجرت بدماء شعبها بإسم الحرية وحماس الإرهابية التي لم تفكر في فلسطين وشعبها ، وعانقت الصهاينة من دنسوا القدس وقتلوا وهدموا حتى يفنى شعبها ومن بعدها العرب .......
لكل شيء نهايه ....... لكل ظالم نهاية 
والحساب قريب 
الحق قريب
العدل قااااااااااااااااااااادم 
لأن الله فرجه قريب 
لأن الله قادر وجيشنا بإسم الله وبعزته وقدرته قادر على محو أي  خائن من الوجود بحول الله وقوته
جيشنا في رباط كما شعبنا في رباط  ليوم القيامه 
وأبدا لن نهتم ولن يرهبنا جهلكم وغدركم لأن قوتنا نستمدها من ثقتنا بالله وقدرة شعبنا وجيشنا 
سنأكل التراب ولن يمس مصر سوء 
كلنا يد واحده 
جيش وشعب مسلم ومسيحي وشرطة وقضاء 

ليست هناك تعليقات: