أغلقت صفحتي والغرور يملأني بأن أصدقائي من هم بالمئات لن يغيبوا عني
وأنني سأجد الرسائل والورود منهم تبحث عني .....
لكنني كالميت الذي في القبر دفنوه ، ولم يعد أحد يسأل عني .......!!!!
لكن لم يبقى غير الله وحده قريب مني .....
فنصيحة مني لا تصدق كل من قال أحبك أو أنت مني ..........
لأن الحب والوفاء من عابر سبيل لا يعني أنه سيكون مني ....
وأعلم أن الحياة التي تلهيك عني ، مجرد مصالح تفرض عليك القرب مني حتى يأتي الوقت الذي تبتعد أنت فيه عني .............
فلا أكون منك ولا تكون مني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق