أحب أن أقول لداعش الخوارج السفهاء الحمقى
إن الله يمهل ولا يهمل
أن الله عزيز ذو إنتقام أن الله لا يحبهم ولم ولن ينصرهم
أن الله سيأخذهم أخذ عزيز مقتدر بحق عزته وجلاله
أن الله سينتقم لكل شهدائنا مسلمين ومسيحين وكل نفس بريئة قتلت بغير حق ..................
نحتسبهم عند الله شهداءا فهو أرحم الراحمين أيها الخوارج القتلة الفجرة تجار الدين والدم
أنت القوم المفسدون
أنتم الظالمون
أنتم خوارج هذا الزمان
لستم مسلمون ولا تعرفون عنه شيء
لستم مسيحيون ولا حتى يهود
أنتم شياطين الإنس
أنتم شياطين الإنس من لشيطانكم تتعبدون وتؤمنون
أنتم شياطين الأنس
فالله وكيلنا
فالله وكيلنا
فالله وكيلنا
فحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله
ظننتم أنفسكم آلهة الأرض
كيف أصفكم
كيف أصف وقاحتكم
كيف أصف خستكم
كيف أصف حماقتكم وجهلكم وتعنتكم وغبائكم
كيف ؟
كيف تناموا وتأكلوا وتضحكوا وأنتم تسبحون في دماء الأبرياء ؟!!
طاوعتم شياطينكم فصورتم لأنفسكم أنكم بتلك الأفعال قوة لا تقهر
لكنكم بإذن الله ستهزمون
ستهزمون بحق عزته وجلاله ستهزمون وسيرينا الله فيكم عجائب قدرته
سيرينا فيكم عجائب قدرته
( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك )
رواه الطبراني في " الدعاء " (ص/315) واللفظ له – وعزاه بعض أهل العلم إلى " المعجم الكبير " للطبراني-، ومن طريقه الضياء المقدسي في " المختار " (9/179) ، ورواه ابن عدي في " الكامل " (6/111) ، ومن طريقه ابن عساكر (49/152) ، ورواه الخطيب البغدادي في " الجامع لأخلاق الراوي " (2/275) وغيرهم :
أنتم الظالمون
أنتم خوارج هذا الزمان
لستم مسلمون ولا تعرفون عنه شيء
لستم مسيحيون ولا حتى يهود
أنتم شياطين الإنس
أنتم شياطين الإنس من لشيطانكم تتعبدون وتؤمنون
أنتم شياطين الأنس
فالله وكيلنا
فالله وكيلنا
فالله وكيلنا
فحسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله يا الله
ظننتم أنفسكم آلهة الأرض
كيف أصفكم
كيف أصف وقاحتكم
كيف أصف خستكم
كيف أصف حماقتكم وجهلكم وتعنتكم وغبائكم
كيف ؟
كيف تناموا وتأكلوا وتضحكوا وأنتم تسبحون في دماء الأبرياء ؟!!
طاوعتم شياطينكم فصورتم لأنفسكم أنكم بتلك الأفعال قوة لا تقهر
لكنكم بإذن الله ستهزمون
ستهزمون بحق عزته وجلاله ستهزمون وسيرينا الله فيكم عجائب قدرته
سيرينا فيكم عجائب قدرته
( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك )
رواه الطبراني في " الدعاء " (ص/315) واللفظ له – وعزاه بعض أهل العلم إلى " المعجم الكبير " للطبراني-، ومن طريقه الضياء المقدسي في " المختار " (9/179) ، ورواه ابن عدي في " الكامل " (6/111) ، ومن طريقه ابن عساكر (49/152) ، ورواه الخطيب البغدادي في " الجامع لأخلاق الراوي " (2/275) وغيرهم :
الله وكيلنا
الله وكيلنا
الله وكيلنا
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وإنا لله وإنا إليه راجعون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق