أحاول أن أجد من الكلمات التي قد أجد فيها العزاء والراحة لكل من يقرأ
لكن لا راحة لمسلم يرى هذا ويسكت
لا راحة لمسلم قط وبيده أن يكتب ويقول أن ما يحدث في بورما هو قتل للإسلام والمسلمين ولا يكتب .............
ما يحدث في بورما هو ما قد يحدث لنا جميعا لولا أنهم قلة لا حول لهم ولا قوة ، لكن الله معهم له حكمته فيما يحدث لهم وله العلم ....
لكن من منا ليس بستطاعته أن يدعوا الله في أيامنا هذا بأن ينجيهم ، وهذا أضعف الإيمان
أن نقول للعالم أن هناك حقوق تنتهك لهؤلاء ، أن نقول لهؤلاء الخونه من الإخوان الإرهابيون والمتأسلمون ، وجماعة بيت الشياطين وتنظيم القاعدة وكل من يدعي أنه يحارب من أجل نصرة الإسلام أن هناك الإسلام يقتل ويغتصب ...
كما أقول لكل شبابنا ولكل من يسفك الدماء بدون وجه حق ها هي بورما تناديكم ، ونساءها تنتهك أعراضهن وتسفك دمائهن ودماء كل مسلم ، فقط لأنهم مسلمون يتمسكون بدين الله
ها هم من يحتاجون لكم أيها الخونه يا من تسفكوا الدماء بغير حق ،
وأقول لكم أليس من حق هؤلاء أنت تكونوا الأن بجانبهم ، تتدمرون وتفجرون أنفسكم لحمايتهم
أليس لهم حق فيكم وفي أجسادكم التي وهبتموها للشيطان وجنوده من الإنس
أليس من حق هؤلاء أن تعدوا لهم ما أستطعتم ليكونوا في أمن وأمان
أليس من حق هؤلاء أن تدفعوا ثمن حريتهم وثمن لنصرة ديننا الإسلام ؟؟؟
لتهتفوا شرعية شرعية شرعية حتى تنقطع أنفاسكم
لكن للأسف الإسلام ليس قضيتكم وإنما أطماعكم وغبائكم وأوهامكم تلك قضيتكم ورغبتكم تنفيذا لأغراض دنيئة لا علاقة لها بالله ورسوله والإسلام
أستغفر الله العظيم
أستغفر الله العظيم
أستغفر الله العظيم
لله الأمر من قبل وبعد
هذا وقد أكدت وكالة أنباء أراكان (ANA)
الجيش الميانماري يستخدم نساء الروهنجيا كعبيد للجنس
النساء الروهنجيات في ميانمار يجبرن على ممارسة الدعارة والرضوخ للعبودية الجنسية في القواعد العسكرية في جميع أنحاء البلاد.
وتقول تلك التقارير إن قوات الأمن في ميانمار تخطف النساء والفتيات الروهنجيات وتجبرهم على العمل القسري والبغاء في القواعد العسكرية.
ونقلت وسائل الإعلام عن شهود عيان قولهم "تعرض النساء للضرب والتخدير والاعتداء الجنسي من قبل رجال الجيش".
واااااااااااامعتصماه صرخة نساء المسلمين تلحق العار بكل جيوش المسلمين التي لاوظيفة لها
سوي حماية الصهاينة وعروش الطغاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق