صندوق الرسائل الواردة
كصندوق العجائب مليئ بالأسرار والأخبار المفرحة والمحزنة ، والشارحة والمقبضة .
رسائل تبتسم لها
ورسائل تعرف نفسها
ورسائل تقرأها في كل مرة كأول مرة
تحاول أن تفهم مغزاها ، فتقرأها أحيانا وتقرأك
ورسائل تراها وكأنك لم تراها ...
والمؤسف أن هناك بعض الرسائل التي لا تعرف كيف تجيب عليها إلا بغلقها لتصبح بلا إجابه
و رسائل تنتظر مثلك الإجابة ................
ويظل صندوق العجائب يفاجئنا بأحلام وأفراح وهموم ولحظات لن ننساها
فاللهم إجعل كل رسائلنا رسائل خير في كل الأحوال وفي كل الصناديق لأنها في النهاية جزء من أعمالنا التي سنحاسب بلا شك عليها ........
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق